من نحن؟ - 920003759 - 0500202248

لماذا يُعتبر نظام ERP “مفتاح” إدارة الأملاك العقارية؟
erpلوجيكس
لماذا يُعتبر نظام ERP “مفتاح” إدارة الأملاك العقارية؟

{[1]} إكتّشف | الأربعاء - 24 / 01 / 2024 - 8:29 م

حين ركن عميلنا سيارته الفارهة بجانب مقرّ الشركة، ظنناه قادمًا لشرائها؛ نقصد شراء الشركة ككل! لكن عوض أن يتجه إلى مكتب الإدارة، وجدناه يسأل عن مكتب إدارة المبيعات.
تبيّن أنه يواجه مشكلة حقيقية.

فعلى مدى عقود، استطاعت شركته الإشراف وإدارة عشرات -إن لم نقل مئات- العقارات بكفاءة، حتى غدت أشهر من نارٍ على علم (ربما خطر اسمها على ذهنك وأنت تقرأ هذه السطور!).

لكنها لاحظت -بعد الجائحة- تغيّر وجه الصناعة للأبد، فبعد أن كان مجال إدارة العقارات يعتمد -بشكلٍ كبير- على الأعمال الورقية والاجتماعات وجهًا لوجه. أصبحت الأجيال الجديدة من العملاء تبحث عن الخدمات الرقمية. لقد اعتاد الناس في الوقت الحاضر على إدارة حياتهم عبر الإنترنت أو من خلال تطبيقات الهاتف المحمول، وغياب مثل هذه الفرصة قد يدفعهم في اتجاه المنافسين (القادرين على تقديم الخدمات المطلوبة).

عاشت الشركة رعبًا بسبب ذلك!

“حاولت شركتي استخدام أدوات ونظم مختلفة لإدارة الأملاك العقارية. ومع ذلك، واجهنا تحديًا جديدًا؛ كانت تلك الأنظمة والأدوات معقدة للغاية بحيث لا يستطيع شخص في مثل سنيّ استيعاب ما يحدث، ولهذا جئت إليكم” 

كان من دواعي سرورنا أن لجئ إلينا العميل؛ إذ نُحب التعامل مع العميل الذكي، الذي يعرف من أين تؤكل الكتف.

tanant X

ويأكلها قبل الآخرين!

لا يخفى على أحد أن الاتكال على الأساليب التقليدية لم يعد فعّالًا في عالم سريع وتنافسي للغاية. وأن إطلاق الإمكانات الخفية لشركتك العقارية وتحقيق أرباح أعلى ونفقات أقل وجودة خدمات أفضل وتجربة عملاء محسنة، يستلزم أسلوبًا غير مسبوق.

ولهذا، يعد نظام ERP أفضل أداة يمكن أن يقدمها لك السوق. نظرًا لتعدد وظائفه ومرونته، فمن الممكن تطوير نظام تخطيط موارد المؤسسات (ERP) خصيصًا لإدارة الأملاك العقارية، وبالتالي تعزيز أي جانب من جوانب عملك، بدءًا من أتمتة العمليات وحتى دعم العملاء.

لماذا رأى عميلنا في نظامنا (بوابة فرص)؟

لم يكن عميلنا ليصل إلى مكانته المرموقة لولا معرفته أن انتهاز الفرص يستلزم المخاطرة أحيانًا.

وبما أنه من “جيل الطيبين”، فأراد أن تكون تلك المخاطرة “محسوبة”، فكان أن سألنا:

“تعلمون أن أبرز تحديات مجال العقارات هو نقص التواصل بين أصحاب المصلحة، أي الملاك والمستأجرين. وأن شركتنا تمثّل حلقة وصل بين هاتين المجموعتين، ورغم جهودنا في تبسيط سير العمل، قد يظل الوضع حرجًا..”

وكأنه نطق الكلمة السحرية، طفق مدير المبيعات لدينا يحدّثه عن حل المشكلة (قبل أن يكمل العميل شرحها حتى):

عذرًا لمقاطعتك سيدي، لكنني أدركت ما ترمي إليه. أنت تبحث عن طريقة لتبسيط التفاعلات بين الأطراف الثلاثة (أصحاب العقارات والمستأجرين وشركاتكم لإدارة الأملاك العقارية)، إضافة لتسريع حل المشكلات المختلفة بحيث تحسّنون من تجربة المستأجرين، وتعززون من ثقة الملّاك بإدارتكم عقاراتهم. أليس كذلك؟

كانت ابتسامة العميل خير إجابة.

“لكنني لا أبحث عن نظام ERP”

ذُهلنا حين أخبرنا العميل أنه لا يبحث عن نظام تخطيط موارد المؤسسات تقليدي! بل يبحث عن إدارة الأملاك العقارية بكل تفاصيلها
حيث اختبر، على حسب وصفه، عشرات الأنظمة لكنها ظلّت قاصرة. وذكر لنا مثالًا عن نظام تخطيط موارد المؤسسات مشهور، تطلّب إعداده ونقل بيانات الشركة إليه قرابة الشهر!

يمكن القول أن معرفة عميلنا بما يريده بالضبط زادت إعجابنا به.
ولحسن حظّ الجميع، فإن نظامنا نظام لوجيكس لإدارة الأملاك مُصمم -من الألف إلى الياء- ليلائم احتياجات ومتطلبات عميلنا. 

على سبيل المثال، يتيح النظام إمكانية إضافة العقار في إدارة الأملاك العقارية ضمن أي دولة وفي أي مدينة وكذلك تحديد الفرع للشركة المسؤول عن هذا العقار وتحديد موظف للتحصيل وربط العقار ضمن الإدارة المالية بمركز تكلفة بحيث يرتبط فيه جميع الإيرادات والمصروفات.

وعلى صعيدٍ آخر، وبما أن شركة العميل مضطرة للتعامل مع حجم بيانات مهول؛ من بيانات العقارات والإيجارات و المستأجرين والملاك وعقود الإيجار والمدفوعات. فقد مثّل تخزين هذه المعلومات وتوفير الوصول السريع إليها تحديًا، خاصة وأنها كانت لا تزال تعتمد على جداول البيانات التقليدية “المنتشرة” على أجهزة الموظفين المختلفة.

مللت سلسلة رسائل البريد الإلكتروني المرهقة، والتي اُضطر بعدها للانتظار ريثما يتم إرسال جدول البيانات/التقرير المطلوب!

وعبر تجربة عملية بسيطة، رأى عميلنا العزيز كيف يمكن إيجاد البيانات الضرورية في نظامنا في غضون دقائق قليلة.

ثم لعبنا “ورقتنا الرابحة”:: الأتمتة

انتقى موظفنا كلماته بعناية؛ فلم يُخبر العميل عن ميزة الأتمتة بشكلٍ مجرّد، وإنما وضعه أمام سيناريو افتراضي: 

  • لنفترض أنه، في هذه اللحظة وسمّوك جالس أمامي، وردك اتصال من أحد المحصلين يسألك عن موعد استحقاق إيجار عقار ما. هل يمكنك إجابته؟
  • “بالطبع، فأنا أحمل على جهازي المحمول نسخة من تقرير بالدفعات المستحقة” 
  • جميل جدًا. ومع ذلك، ربما يراودك شكّوك حيال ما إن كانت النسخة (مُحدّثة)، أليس كذلك؟
  • ممم .. ممكن.
  • رائع، ما قولك إذًا بمن يوفّر لك نظامًا يُرسل رسائل تلقائية للمستأجرين قبل موعد الاستحقاق لاشعارهم بحلول موعد الدفعة أو بقرب انتهاء العقد؟
  • هل يستطيع نظامكم فعل ذلك حقًا؟!

وهنا، علمنا أننا كسبنا أهم عميل في تاريخ شركتنا.

ولنكون صادقين، فقد أردنا إخباره أن ميزة الأتمتة لا تتوقف عند الرسائل، بل تساهم في زيادة إنتاجية الشركة بشكل كبير. فقد تكون المهام اليدوية المتكررة التي اعتاد عليها بسيطة ولكنها تتطلب الكثير من الوقت. وعندما يتكفل النظام بأتمتتها، فستحصل الشركة على نتائج أعلى بكثير: أولاً، سيكون البرنامج قادرًا على إكمال بعض المهام بشكل أسرع بكثير من الموظفين، وثانيًا، سيتح للموظفين فرصة التركيز على العمل عالي الجودة.

كما وددنا إخباره عن قدرة نظام لوجيكس لإدارة الأملاك العقارية على إنشاء أساس لاتخاذ القرارات والتنبؤات الحقيقية المستندة إلى البيانات. وذلك عبر هيكلة وتنظيم البيانات، سواء كانت سجلًا ماليًا أو معلومات في الملفات الشخصية للعملاء والتي سيستفيد منها في أنشطة التسويق والمبيعات. ميزات توجد -عادةً- بشكل افتراضي في أي نظام تخطيط موارد المؤسسات. لكننا، وكما ذكرنا، نعلم أنه لا يبحث عن نظام ERP تقليدي.

لذا، التزمنا الصمت.. 

هل يُعتبر نظام لوجيكس لإدارة الأملاك خيارك الأفضل؟

حسنًا.. في رأينا، الأفضل يعني أن يكون النظام مطور خصيصًا ومصمم بعناية من قبل فريق من المطورين ذوي الخبرة، مدعومًا بمهندسي ضمان الجودة، ومصممي UI/UX، ومحللي الأعمال، والمهندسين المعماريين، وغيرهم. بحيث يساعد الشركات -وبالتحديد مؤسسات في إدارة الأملاك العقارية-  على تحسين عملياتها وزيادة أرباحها. وذاك ما ينطبق على نظامنا.

لذا، تبقى إجابة السؤال أعلاه لديك.

إليك إهم ما يطرأ على البال في السوق العقاري:
حجم سوق العقارات في السوق السعودي

برنامج الإسكان

Scan the code
Open Chat
راسلنا
Scan the code
مرحباً عزيز القارئ
هل عرفت مدى أهمية نظام إدارة الأملاك ؟
لوجيكس لتخطيط موارد الشركات والمؤسسات

عام الريادة..