نقل الشركات مقراتها إلى المملكة العربية السعودية
نقل الشركات مقراتها إلى المملكة العربية السعودية
إكتّشف | الخميس - 01 / 05 / 2025 - 8:21 م
نقل الشركات مقراتها إلى المملكة العربية السعودية
يشهد تزايدًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، خاصة مع رؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وجذب الاستثمارات الأجنبية.
وسعياً منا في لوجيكس على تقديم خدمات تقنية للشركات والمستثمرين تضمن لهم استدامة واستمرارية في تطوير الأعمال التقنية :
أنظمة تخطيط الموارد ERP
- خدمات الدعم الفني والسرفرات المحلية
- الأدوات البرمجية المحلية (بتقنية سعودية)
- الربط والتكامل مع مختلف المنصات الحكومية
- الاتصالات الإدارية ومراكز المعلومات
- أنظمة الحوكمة والمخاطر والإمتثال GRC
- نظام إدارة استمرارية الأعمال BCMS
والكثير من التطبيقات والبرامج التقنية التي تُسهم في تحسين ومواكبة الشركات الأجنبية للأنظمة واللوائح المحلية داخل المملكة.
سعت المملكة العربية السعودية في توجهها إلى تسهيل من إجراءات الاستثمار وتسهيل اللوائح والاشتراطات على المستثمرين والشركات الإقليمية لزيادة فرص الاستثمار ونموء الاقتصاد الوطني وتنويعه.
وإليك أبرز المزايا والإيجابيات لهذا التوجه:
1.حوافز حكومية قوية
- إعفاءات ضريبية وتسهيلات جمركية.
- منح أراضٍ بأسعار رمزية.
- دعم لوجستي وتشغيلي للشركات الدولية.
- بنية تقنية متطورة
- ربط شبكي بأحدث التقنيات
2.الوصول إلى سوق ضخم
- السعودية تُعد أكبر اقتصاد في الشرق الأوسط.
- موقع جغرافي استراتيجي بين آسيا، أوروبا وأفريقيا.
- استهلاك محلي مرتفع في العديد من القطاعات.
3.تحسين بيئة الأعمال
- تسهيلات كبيرة في تسجيل الشركات.
- إصلاحات قانونية وتشريعية لحماية المستثمرين.
- رقمنة الخدمات الحكومية وتسهيل المعاملات.
4.فرص نمو في مشاريع ضخمة
- مشاريع كبرى مثل نيوم، ذا لاين، القدية، والبحر الأحمر تفتح فرصًا استثمارية متعددة.
- طلب متزايد على الابتكار، التقنيات، والاستدامة.
5.كوادر بشرية وشراكات محلية
- سوق عمل متطور مع تركيز على توطين الوظائف.
- فرص لعقد شراكات مع شركات سعودية وشبه حكومية.
6.البنية التحتية المتقدمة
- مطارات وموانئ حديثة.
- مدن اقتصادية متخصصة ومناطق حرة.
- بنية قوية في الاتصالات وتقنية المعلومات
كيف تستفيد أنت كصاحب شركة؟
فيه أكثر من جانب:
1.فرص شراكات:
الشركات اللي تنقل مقراتها بتحتاج شركاء محليين (مقاولين، موزعين، مقدمي خدمات تقنية، لوجستية، تسويقية…) فرص تعاون وشراكات كثيرة.
2.زيادة الطلب:
مع ازدياد عدد الشركات الإقليمية داخل السعودية، بتزيد حاجتهم للخدمات: مكاتب، موارد بشرية، أنظمة محاسبية، حلول تقنية، وغيرها.
3.قيمة أعلى لشركتك:
وجودك في السوق السعودي ومعرفتك بالتشريعات والبيئة المحلية يخليك شريك مرغوب فيه.
4.دعم حكومي ومبادرات تحفيزية:
الحكومة أطلقت عدة برامج لدعم المستثمرين المحليين، مثل حوافز في الضرائب أو تسهيلات في التراخيص.
5.دخول أسواق جديدة:
كثير من هذه الشركات بتدير أعمالها لكل المنطقة من السعودية نظراً لثقل حجم السوق التقني المتطور داخل المملكة.
الختام:
في ظل المنافسة القائمة لجذب المستثمرين والشركات الاستثمارية ونموء السوق الاستثماري في الشرق الأوسط ودور المملكة العربية السعودية في الإستحواذ على السوق التقني, قدمت المملكة خلال السنوات الأخيرة إنجازات لمشاريع ضخمة في البنية التحتية لمختلف المجالات وعلى جميع الأصعدة, وسعت إلى توفير بيئة آمنة ومستدامة تخدم الشركات الإقليمية والدولية في السوق السعودي والإقليمي.
